مها محمد - الرياض ┃
وان رحل المذيع والإعلامي خالد اليوسف رحمه الله سيظل في ذاكرة الاعلام السعودي
وذلك بعد معاناة مع المرض، حيث كان الراحل المذيع خالد اليوسف، قد التحق بالاذاعة السعودية في عام 1384 هجرية، وذلك كمذيع رسمي في الإذاعة، وذلك عقب انطلاق بث الإذاعة بفترة قصيرة للغاية، حيث ارتبط اسم الراحل خالد اليوسف، بعدد من البرامج الشهيرة ومنها “ما يطلبه المستمعون” وقد كشف الراحل خالد اليوسف، في لقاء صحفي مع صحيفة الحياة، عن عدد من الذكريات الهامة في عمله في الإذاعة السعودية، وذلك منذ انطلاقتها إلى الشعب السعودي والتفزيون في بداياته، حيث كشف على أن حبه لإذاعة “صوت العرب”، كان دافعاً له للانخراط في هذا المجال الذي شده في ذلك الوقت. و أعلن خالد اليوسف، في بيان رسمي في حواره على إن أولى صعوبات الدخول إلى المجال الإعلامي في أثناء عملها، كانت في اختبار المتقدمين الجدد من أجل العمل الإذاعي، حيث إنه قد وجد أمامه في لجنة الاختبارات الأديب المعروف عباس غزاوي، والذي قد طالبه بقراءة عناوين الصحف السعودية، حيث إنه لم يجد أي صعوبة في ذلك. وقد كشف على أنه وبعد أيام قليلة، من تعيينه مذيعاً في الإذاعة السعودية، قد دخل عليه وزير الإعلام السابق جميل الحجيلان، وضيفه وزير الإعلام الإيراني، حيث كان خالد اليوسف على الهواء مباشرة، وبسبب ارتباكه اختلطت الأوراق أمامه، حيث ارتجل بجرأة أهم ما تضمنته الأوراق، حيث ما انقذه من مأزق كاد يلقى به خارج الإذاعة
رحم الله صاحب الابتسامه والريادة
وان رحل المذيع والإعلامي خالد اليوسف رحمه الله سيظل في ذاكرة الاعلام السعودي
وذلك بعد معاناة مع المرض، حيث كان الراحل المذيع خالد اليوسف، قد التحق بالاذاعة السعودية في عام 1384 هجرية، وذلك كمذيع رسمي في الإذاعة، وذلك عقب انطلاق بث الإذاعة بفترة قصيرة للغاية، حيث ارتبط اسم الراحل خالد اليوسف، بعدد من البرامج الشهيرة ومنها “ما يطلبه المستمعون” وقد كشف الراحل خالد اليوسف، في لقاء صحفي مع صحيفة الحياة، عن عدد من الذكريات الهامة في عمله في الإذاعة السعودية، وذلك منذ انطلاقتها إلى الشعب السعودي والتفزيون في بداياته، حيث كشف على أن حبه لإذاعة “صوت العرب”، كان دافعاً له للانخراط في هذا المجال الذي شده في ذلك الوقت. و أعلن خالد اليوسف، في بيان رسمي في حواره على إن أولى صعوبات الدخول إلى المجال الإعلامي في أثناء عملها، كانت في اختبار المتقدمين الجدد من أجل العمل الإذاعي، حيث إنه قد وجد أمامه في لجنة الاختبارات الأديب المعروف عباس غزاوي، والذي قد طالبه بقراءة عناوين الصحف السعودية، حيث إنه لم يجد أي صعوبة في ذلك. وقد كشف على أنه وبعد أيام قليلة، من تعيينه مذيعاً في الإذاعة السعودية، قد دخل عليه وزير الإعلام السابق جميل الحجيلان، وضيفه وزير الإعلام الإيراني، حيث كان خالد اليوسف على الهواء مباشرة، وبسبب ارتباكه اختلطت الأوراق أمامه، حيث ارتجل بجرأة أهم ما تضمنته الأوراق، حيث ما انقذه من مأزق كاد يلقى به خارج الإذاعة
رحم الله صاحب الابتسامه والريادة
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم