واس - جازان
شهدت منطقة جازان خلال أيام العيد جملة من الفعاليات المتنوعة التي تحاكي التراث والتقاليد والعادات التي تشتهر بها المنطقة , وكانت فعاليات العيد مليئة بالفقرات والأنشطة المتميزة التي جلبت الفرحة والسرور لأهالي جازان خلال ليالي العيد ، حيث تعدّ مهرجانات العيد نافذة ثقافية على تراث المنطقة وفنونها وعاداتها وتقاليدها ، وامتزاج بين تنشيط الحركة السياحية وغرس ورفع المستوى الثقافي والارتقاء بمستوى الوعي وترسيخ الهوية الوطنية الدى الشباب والأطفال.
وفي هذا العام ، للعيد نشوة أخرى وملامح جديدة أضافتها الهيئة العامة للترفيه من خلال باقة من الفعاليات التي أقامتها على كورنيش مدينة "جيزان" تحت شعار "عيد جازان" ، التي شهدت جضوراً جماهيرياً كثيفاً ، وحضيت بتفاعل وإعجاب الزوار من مواطنين ومقيمين.
ونظمت هيئة الترفيه عدداً من الفعاليات ، قدّمت خلالها فقرات متنوعة للأطفال والشباب ، وكذلك عدداً من العروض الفنية ووفرت الألعاب الترفيهية والحركية ، وكشكات الأسر المنتجة ، ومسرح الفعاليات الذي يقام للمرة الأولى في المنطقة ، حيث قدمت عروض للأطفال وللكبار بمعدل عرضين يومياً ، وكان يفصل بين كل عرضين رقصة الخبيتي أو رقصة المزمار أو الدمة أو العزاوي أو المعشى وتشكيلات من الألوان الفلكلورية التي قدمتها فرقة أبو حجر للفنون الشعبية.
وتضمن المهرجان أيضاً ، الرسم التشكيلي ، والسحوبات اليومية على جوائز قيمة
شهدت منطقة جازان خلال أيام العيد جملة من الفعاليات المتنوعة التي تحاكي التراث والتقاليد والعادات التي تشتهر بها المنطقة , وكانت فعاليات العيد مليئة بالفقرات والأنشطة المتميزة التي جلبت الفرحة والسرور لأهالي جازان خلال ليالي العيد ، حيث تعدّ مهرجانات العيد نافذة ثقافية على تراث المنطقة وفنونها وعاداتها وتقاليدها ، وامتزاج بين تنشيط الحركة السياحية وغرس ورفع المستوى الثقافي والارتقاء بمستوى الوعي وترسيخ الهوية الوطنية الدى الشباب والأطفال.
وفي هذا العام ، للعيد نشوة أخرى وملامح جديدة أضافتها الهيئة العامة للترفيه من خلال باقة من الفعاليات التي أقامتها على كورنيش مدينة "جيزان" تحت شعار "عيد جازان" ، التي شهدت جضوراً جماهيرياً كثيفاً ، وحضيت بتفاعل وإعجاب الزوار من مواطنين ومقيمين.
ونظمت هيئة الترفيه عدداً من الفعاليات ، قدّمت خلالها فقرات متنوعة للأطفال والشباب ، وكذلك عدداً من العروض الفنية ووفرت الألعاب الترفيهية والحركية ، وكشكات الأسر المنتجة ، ومسرح الفعاليات الذي يقام للمرة الأولى في المنطقة ، حيث قدمت عروض للأطفال وللكبار بمعدل عرضين يومياً ، وكان يفصل بين كل عرضين رقصة الخبيتي أو رقصة المزمار أو الدمة أو العزاوي أو المعشى وتشكيلات من الألوان الفلكلورية التي قدمتها فرقة أبو حجر للفنون الشعبية.
وتضمن المهرجان أيضاً ، الرسم التشكيلي ، والسحوبات اليومية على جوائز قيمة
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم