0

▐بقلم : المبرقعة

تابعت كما غيري الحلقة الأخيرة من مسلسل "حياة ثانية " على شاشة ام بي سي والحق يقال إن هذا المسلسل أثر في لدرجة كبيرة لأن قصته تحاكي صور متطابقة في مجتعنا للأسف 
فلعلنا نجد أن هناك وجوه مقنعة كوجه "سلطان" المزيف والمخادع والنصاب والحرامي !
وإن دموع لم تفارق خدى منذ أن شاهدت آخر مشهد في هذا العمل الكبير الذى عشنا تقاسيمه على مدار 30 يوما !
مثل هذه الأعمال تصافح مخيلتنا وتدخل الى قلوبنا فنعيش معها أجمل الصور وأبهاها 
تحيتى لبطل العمل الشاب الكبير بفنه الأستاذ تركي اليوسف ولدانة الخليج وفنانته هدى حسين والى كل المشاركين وكم نحن بحاجة لأن نشاهد مثل هذه المسلسلات الخليجية التى تجعلنا بالفعل نعيش "حياة ثانية " وبس

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى