زوايا الاخبارية - واس: مكة المكرمة والمدينة المنورة
الشؤون الإٍسلامية بمكة المكرمة تواصل تقديم خدماتها لضيوف الرحمن
يواصل فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة مكة المكرمة
تقديم خدماته لضيوف الرحمن الذين توافدوا مع مطلع هذا الشهر المبارك لأداء
مناسك العمرة حيث هيأ جميع مواقع تقديم الخدمة الخاصة بالوزارة في منطقة
مكة المكرمة التي تتمثل في المواقيت، ومساجد الحل، ومساجد الحجوزات،
والمساجد العامة.
وأبان مدير الفرع علي بن سالم العبدلي، أن خطة الفرع لخدمة ضيوف الرحمن في منطقة مكة المكرمة تضمنت تهيئة الجوامع والمساجد في مكة المكرمة، والمواقيت، ومساجد الحل، وتكثيف العمل في تهيئة مساجد الحجوزات الخمسة (مسجد حجز السيارات بطريق مكة - جدة السريع وهو من أكبر مساجد الحجوزات، ومسجد حجز السيارات بطريق المدينة والذي يعتبر شعلة نشاط في استقبال المعتمرين، ومسجد طريق الشرائع، ومسجد طريق الليث، ومسجد العوالي) التي تستقبل الملايين من الزوار، والمعتمرين من جميع أنحاء العالم في هذا الشهر الكريم.
وأبان العبدلي أن الفرع يحرص على تجهيز هذه المساجد بالفرش، والمياه، وبراداتها، والمصاحف والإضاءة والصوتيات، وأعمال التكيف والكهرباء وتجهيز دورات المياه بالعدد المطلوب، وغير ذلك من الأشياء التي تحتاجها هذه المساجد، ومتابعة ذلك من قبل مؤسسات الصيانة، ومعالجة ما بها من ملاحظات أولا بأول.
وأشار إلى وجود فرق صيانة ذاتية تقوم بجولات تفقدية؛ للتأكد من خلوها من أي ملحوظات، وتوفير قطع الغيار اللازمة، وأن الفرع في اجتماعات دورية مع المهندسين لمعرفة ما يستتجد، وما ينجز من أعمال، وتكليف مؤسسات الصيانة المتعاقد معها؛ لتوفير ما تحتاجه من قطع غيار ودون تأخير، وضرورة وجود عمالها وفنييها؛ لضمان جودة النظافة لتكون في أبهى حلة؛ لاستقبال المعتمرين والزوار في هذا الشهر الكريم وطيلة العام.
وأكد أن الخطط لتطوير هذه المساجد مستمرة ومتواصلة، من خلال الاجتماعات بالمهندسين بالفرع لهذا الغرض، مشيرا إلى أن تم عقد اجتماع لمنسوبي الفرع من المهندسين والفنيين ، إضافة إلى مديري الإدارات واللجان العاملة في المواقيت (ميقات يلملم، والجحفة، والسيل الكبير)، وبحضور مندوبي المؤسسة المشرف على هذه المواقيت في الثاني من شهر رمضان المبارك لتقييم ما قدم من أعمال لهذه المساجد ، موضحا أنه تم تداول الملحوظات الموجودة بها من خلال الجولات الميدانية للجان المتابعة بالفرع، وتم تكليف المؤسسة بسرعة معالجتها وذلك خلال يومين من تاريخ الاجتماع.
وأبان مدير الفرع علي بن سالم العبدلي، أن خطة الفرع لخدمة ضيوف الرحمن في منطقة مكة المكرمة تضمنت تهيئة الجوامع والمساجد في مكة المكرمة، والمواقيت، ومساجد الحل، وتكثيف العمل في تهيئة مساجد الحجوزات الخمسة (مسجد حجز السيارات بطريق مكة - جدة السريع وهو من أكبر مساجد الحجوزات، ومسجد حجز السيارات بطريق المدينة والذي يعتبر شعلة نشاط في استقبال المعتمرين، ومسجد طريق الشرائع، ومسجد طريق الليث، ومسجد العوالي) التي تستقبل الملايين من الزوار، والمعتمرين من جميع أنحاء العالم في هذا الشهر الكريم.
وأبان العبدلي أن الفرع يحرص على تجهيز هذه المساجد بالفرش، والمياه، وبراداتها، والمصاحف والإضاءة والصوتيات، وأعمال التكيف والكهرباء وتجهيز دورات المياه بالعدد المطلوب، وغير ذلك من الأشياء التي تحتاجها هذه المساجد، ومتابعة ذلك من قبل مؤسسات الصيانة، ومعالجة ما بها من ملاحظات أولا بأول.
وأشار إلى وجود فرق صيانة ذاتية تقوم بجولات تفقدية؛ للتأكد من خلوها من أي ملحوظات، وتوفير قطع الغيار اللازمة، وأن الفرع في اجتماعات دورية مع المهندسين لمعرفة ما يستتجد، وما ينجز من أعمال، وتكليف مؤسسات الصيانة المتعاقد معها؛ لتوفير ما تحتاجه من قطع غيار ودون تأخير، وضرورة وجود عمالها وفنييها؛ لضمان جودة النظافة لتكون في أبهى حلة؛ لاستقبال المعتمرين والزوار في هذا الشهر الكريم وطيلة العام.
وأكد أن الخطط لتطوير هذه المساجد مستمرة ومتواصلة، من خلال الاجتماعات بالمهندسين بالفرع لهذا الغرض، مشيرا إلى أن تم عقد اجتماع لمنسوبي الفرع من المهندسين والفنيين ، إضافة إلى مديري الإدارات واللجان العاملة في المواقيت (ميقات يلملم، والجحفة، والسيل الكبير)، وبحضور مندوبي المؤسسة المشرف على هذه المواقيت في الثاني من شهر رمضان المبارك لتقييم ما قدم من أعمال لهذه المساجد ، موضحا أنه تم تداول الملحوظات الموجودة بها من خلال الجولات الميدانية للجان المتابعة بالفرع، وتم تكليف المؤسسة بسرعة معالجتها وذلك خلال يومين من تاريخ الاجتماع.
الدفاع المدني يرفع درجة الاستعداد لمواجهة زيادة أعداد المعتمرين والمصلين بالحرم المكي
رفعت قوة الدفاع المدني بالمسجد الحرام ، درجة استعدادها للتعامل مع الزيادة الكبيرة في أعداد المعتمرين والمصلين ، اليوم الجمعة.
وضاعفت قوة الدفاع المدني بالمسجد الحرام عددها الضابط والافراد، في أوقات الذروة، وعدد نقاط تمركزها إلى أكثر من 41 نقطة تغطي صحن الطواف والمسعى ومداخل الحرم والساحات الخارجية المحيطة بها، للتقديم العون للمعتمرين والمصلين الذين قد يتعرضون للسقوط أو الإجهاد أو المضاعفات الصحية لأصحاب الأمراض المزمنة نتيجة الزحام أو التدافع طوال يوم الجمعة، بالإضافة إلى إعداد خطة لإسناد ودعم قوة الدفاع المدني بالمسجد الحرام في الحالات التي تتطلب ذلك.
وأوضح قائد قوة دعم الحرم المكي الشريف بالدفاع المدني في العاصمة المقدسة العقيد مهدي الفهمي ، أن القوة مجهزة بكل ما يلزم من المعدات والآليات، لأعمال الإسعاف والإنقاذ والإخلاء الطبي للمعتمرين، الذين قد يتعرضون للزحام والسقوط أو التدافع أو الإجهاد، أثناء تواجدهم في جميع أرجاء الحرم، من خلال تمركز وحدات القوة في مواقع محددة سلفاً في جميع مداخل المسجد الحرام ومخارجه، وكذلك ساحة الطواف والمسعى، وكذلك الساحات الخارجية، بالإضافة إلى تجهيز جميع الوحدات والفرق الميدانية بأجهزة الاتصال المرتبطة مع غرفة
وضاعفت قوة الدفاع المدني بالمسجد الحرام عددها الضابط والافراد، في أوقات الذروة، وعدد نقاط تمركزها إلى أكثر من 41 نقطة تغطي صحن الطواف والمسعى ومداخل الحرم والساحات الخارجية المحيطة بها، للتقديم العون للمعتمرين والمصلين الذين قد يتعرضون للسقوط أو الإجهاد أو المضاعفات الصحية لأصحاب الأمراض المزمنة نتيجة الزحام أو التدافع طوال يوم الجمعة، بالإضافة إلى إعداد خطة لإسناد ودعم قوة الدفاع المدني بالمسجد الحرام في الحالات التي تتطلب ذلك.
وأوضح قائد قوة دعم الحرم المكي الشريف بالدفاع المدني في العاصمة المقدسة العقيد مهدي الفهمي ، أن القوة مجهزة بكل ما يلزم من المعدات والآليات، لأعمال الإسعاف والإنقاذ والإخلاء الطبي للمعتمرين، الذين قد يتعرضون للزحام والسقوط أو التدافع أو الإجهاد، أثناء تواجدهم في جميع أرجاء الحرم، من خلال تمركز وحدات القوة في مواقع محددة سلفاً في جميع مداخل المسجد الحرام ومخارجه، وكذلك ساحة الطواف والمسعى، وكذلك الساحات الخارجية، بالإضافة إلى تجهيز جميع الوحدات والفرق الميدانية بأجهزة الاتصال المرتبطة مع غرفة
عمليات الحرم، لسرعة مباشرة البلاغات والتحرك للتعامل مع أي مشكلات
طارئة، بالإضافة إلى تخصيص فرقتين من فرق الدراجات النارية ضمن تشكيل قوة
الدفاع المدني بالحرم، للاستفادة من إمكاناتهما في اختراق الزحام في
الساحات المحيطة بالمسجد الحرام، وكذلك تشكيل عدة مجموعات للإخلاء الطبي
وتقديم الخدمات الإسعافية في المنطقة المركزية لمساندة قوة الدفاع المدني
بالحرم، وتجهيز منطقة للفرز الطبي لاستخدامها في حالات الطوارئ.
وأشار العقيد الفهمي إلى أنه تم تحديد 27 موقعاً تتمركز فيها الوحدات الميدانية بقوة الإنقاذ بالحرم المكي الشريف والساحات المحيطة به، مع إمكانية زيادة عدد هذه المواقع إلى 41 موقعاً في أوقات الذروة وخلال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، مع امكانية التداخل بين الورديات خلال صلاة الجمعة وليالي الوتر وفي حالات سقوط أمطار على منطقة الحرم، إضافة إلى توزيع عدد من الضباط والافراد للعمل داخل غرف العمليات بالحرم المكي الشريف على مدار الساعة لاستلام البلاغات وتمرير المعلومات للوحدات والفرق الميدانية على مدار الساعة.
وأشار إلى وجود خطط تفصيلية لدعم وإسناد قوة الدفاع المدني بالحرم طوال شهر رمضان، بوحدات إضافية من مراكز الدفاع المدني
وأشار العقيد الفهمي إلى أنه تم تحديد 27 موقعاً تتمركز فيها الوحدات الميدانية بقوة الإنقاذ بالحرم المكي الشريف والساحات المحيطة به، مع إمكانية زيادة عدد هذه المواقع إلى 41 موقعاً في أوقات الذروة وخلال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، مع امكانية التداخل بين الورديات خلال صلاة الجمعة وليالي الوتر وفي حالات سقوط أمطار على منطقة الحرم، إضافة إلى توزيع عدد من الضباط والافراد للعمل داخل غرف العمليات بالحرم المكي الشريف على مدار الساعة لاستلام البلاغات وتمرير المعلومات للوحدات والفرق الميدانية على مدار الساعة.
وأشار إلى وجود خطط تفصيلية لدعم وإسناد قوة الدفاع المدني بالحرم طوال شهر رمضان، بوحدات إضافية من مراكز الدفاع المدني
4500 عامل ينفّذون أعمال النظافة في ساحات المسجد النبوي وأحياء المدينة المنورة
هيأت أمانة منطقة المدينة المنورة أكثر من 4500 عامل نظافة, لتنفيذ أعمال
رفع النفايات ونظافة الطرقات في المنطقة المركزية, وساحات المسجد النبوي
الشريف, وباقي أحياء المدينة المنورة, خلال شهر رمضان لهذا العام.
وأوضح مدير الإدارة العامة للنظافة بأمانة المنطقة المهندس محمد العلوي، أنه تم توزيع الفرق الميدانية في المنطقة المركزية وباقي أحياء المدينة المنورة, ودعمها بكامل المعدات اللازمة للعمل على مدار 24 ساعة بنظام الورديات، مبيناً أن الآليات تشمل معدات حديثة, وبأحجام صغيرة بالإضافة إلى المكانس الآلية التي يسهل استخدامها في الساحات وأماكن الازدحام.
وأفاد بأنه تم توزيع العمال والمعدات على البلديات الفرعية بالمدينة المنورة, ومناطق الخدمات في المواقع التي يرتادها الزائرين مثل الجوامع الكبرى والأسواق التجارية، مضيفاً أن أكثر من 600 معدة وآلية مساندة تشارك في تنفيذ خطة تكثيف أعمال النظافة خلال شهر رمضان المبارك, وبزيادة 357 عاملاً مقارنة بالعام الماضي,
وبيّن أن عدد حاويات النفايات يبلغ 31,500 حاوية تتوزّع في جميع مناطق وأحياء المدينة المنورة, فيما تبلغ مساحة التكنيس اليدوي أكثر من 25 كم2 يتم متابعة تنظيفها يومياً, بالإضافة إلى أكثر من 4000 كم من الطرق يتم تنظيفها آلياً بشكل يومي, إلى جانب مضاعفة عدد مرات خدمات غسيل الأرصفة خلال شهر رمضان لبعض المواقع, وكذلك غسيل ساحات المساجد والمناطق المحيطة بها التي تقام فيها الصلاة.
ولفت العلوي إلى أن العمل خلال موسم التكثيف يجري على مدار 24 ساعة ويتواصل لمدى 43 يوماً داخل نطاق الدائري الثاني, مفيداً بأن كمية أوزان المخلفات التي تم رفعها بلغت حتى الآن أكثر من 50 ألف طن بمعدل ( 3600 طن يومياً ) في المنطقة المركزية, وجميع أحياء المدينة المنورة.
ولفت إلى أن تكثيف العمل في المواقع الدينية والأماكن التاريخية التي تشهد ازدحاماً خلال موسم رمضان, مضيفاً أنه تم توفير فرق إضافية مجهزة بكامل معداتها من مضخات الشفط والوايتات, وذلك استعداداً لزيادة وصول الزوار والمعتمرين خلال العشر الأواخر من شهر رمضان، بحيث تكون هذه الفرق جاهزة للعمل على مدار 24 ساعة, ومستعدة لمواجهة أي حالة طارئة, مؤكداً حرص أمانة المدينة المنورة على تهيئة كل الإمكانات اللازمة لإنجاح خطتها لموسم رمضان, والعمل على راحة الزوار والمعتمرين وتوفير كل وسائل الراحة والطمأنينة لهم.
وأوضح مدير الإدارة العامة للنظافة بأمانة المنطقة المهندس محمد العلوي، أنه تم توزيع الفرق الميدانية في المنطقة المركزية وباقي أحياء المدينة المنورة, ودعمها بكامل المعدات اللازمة للعمل على مدار 24 ساعة بنظام الورديات، مبيناً أن الآليات تشمل معدات حديثة, وبأحجام صغيرة بالإضافة إلى المكانس الآلية التي يسهل استخدامها في الساحات وأماكن الازدحام.
وأفاد بأنه تم توزيع العمال والمعدات على البلديات الفرعية بالمدينة المنورة, ومناطق الخدمات في المواقع التي يرتادها الزائرين مثل الجوامع الكبرى والأسواق التجارية، مضيفاً أن أكثر من 600 معدة وآلية مساندة تشارك في تنفيذ خطة تكثيف أعمال النظافة خلال شهر رمضان المبارك, وبزيادة 357 عاملاً مقارنة بالعام الماضي,
وبيّن أن عدد حاويات النفايات يبلغ 31,500 حاوية تتوزّع في جميع مناطق وأحياء المدينة المنورة, فيما تبلغ مساحة التكنيس اليدوي أكثر من 25 كم2 يتم متابعة تنظيفها يومياً, بالإضافة إلى أكثر من 4000 كم من الطرق يتم تنظيفها آلياً بشكل يومي, إلى جانب مضاعفة عدد مرات خدمات غسيل الأرصفة خلال شهر رمضان لبعض المواقع, وكذلك غسيل ساحات المساجد والمناطق المحيطة بها التي تقام فيها الصلاة.
ولفت العلوي إلى أن العمل خلال موسم التكثيف يجري على مدار 24 ساعة ويتواصل لمدى 43 يوماً داخل نطاق الدائري الثاني, مفيداً بأن كمية أوزان المخلفات التي تم رفعها بلغت حتى الآن أكثر من 50 ألف طن بمعدل ( 3600 طن يومياً ) في المنطقة المركزية, وجميع أحياء المدينة المنورة.
ولفت إلى أن تكثيف العمل في المواقع الدينية والأماكن التاريخية التي تشهد ازدحاماً خلال موسم رمضان, مضيفاً أنه تم توفير فرق إضافية مجهزة بكامل معداتها من مضخات الشفط والوايتات, وذلك استعداداً لزيادة وصول الزوار والمعتمرين خلال العشر الأواخر من شهر رمضان، بحيث تكون هذه الفرق جاهزة للعمل على مدار 24 ساعة, ومستعدة لمواجهة أي حالة طارئة, مؤكداً حرص أمانة المدينة المنورة على تهيئة كل الإمكانات اللازمة لإنجاح خطتها لموسم رمضان, والعمل على راحة الزوار والمعتمرين وتوفير كل وسائل الراحة والطمأنينة لهم.
"هدية المدينة " توزع 200 ألف وجبة في الأسبوع الأول من رمضان
تعمل إدارة مشروع "هدية المدينة" للزائرين والحجاج التابع لجمعية مستودع
المدينة المنورة الخيري على توزيع أكثر من 700 ألف وجبة إفطار صائم خلال
شهر رمضان، ضمن البرامج الموسمية التي تنفذها الجمعية لتفطير الصائمين
القادمين إلى المدينة المنورة والمغادرين منها والقرى والهجر التابعة لها
بالتعاون مع فروع الجمعية .
وبين المدير التنفيذي للمشروع فايز بن طالب الأحمدي، أن الموقع المخصص لاستقبال القادمين إلى المدينة المنورة والمغادرين يشهد إقبالا كبيرا من الصائمين حيث تم توزيع أكثر من 200 ألف وجبة خلال الأسبوع الأول من رمضان، وذلك بمعدل 14 ألف وجبة يوميا.
وأفاد أن المشروع يعمل فيه 150 متعاونا بعد تأهيلهم للعمل، حيث يقومون بتعبئة وتوزيع 20 ألف وجبة يومياً، منهم 100 فردا يقومون بعملية تجميع عناصر الوجبة عبر المكائن الخاصة لتعبئة الوجبات وتجهيزها، و 40 موزعاً يقومون بتوزيع الوجبات على الصائمين, إضافة إلى 10 موظفين للإشراف والمتابعة والشؤون الإدارية.
وبين المدير التنفيذي للمشروع فايز بن طالب الأحمدي، أن الموقع المخصص لاستقبال القادمين إلى المدينة المنورة والمغادرين يشهد إقبالا كبيرا من الصائمين حيث تم توزيع أكثر من 200 ألف وجبة خلال الأسبوع الأول من رمضان، وذلك بمعدل 14 ألف وجبة يوميا.
وأفاد أن المشروع يعمل فيه 150 متعاونا بعد تأهيلهم للعمل، حيث يقومون بتعبئة وتوزيع 20 ألف وجبة يومياً، منهم 100 فردا يقومون بعملية تجميع عناصر الوجبة عبر المكائن الخاصة لتعبئة الوجبات وتجهيزها، و 40 موزعاً يقومون بتوزيع الوجبات على الصائمين, إضافة إلى 10 موظفين للإشراف والمتابعة والشؤون الإدارية.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم