جرائم بعض اليمنيين في السعودية سواد يشوّه تاريخهم !!!

  رصد :  سالم حنيف : 

زوايا الإخبارية ترصد بعض الجرائم بأياد يمنية "قذرة" 
 

وافد يمنى فتح شقة في حى الشميسي ومعه خادمات لممارسة الرذيلة قبض عليه مؤخرا

مكة المكرمة سارة الجزائرية احبت شاب يمنى بإخلاص فيادلها الحب بالقتل حيث قام بقتلها ورمى بجثتها من اعلى بناية

ردود افعال كبيرة على جرائم بعض العمالة اليمنية الوافدة في السعودية لم تقف عند حد وتجاوزت خطوط الأنسانية وقبل أن ننشر المشاركات التى وصلت على عناوين الاتصال بنا نتوقف عند ابرز تلك الجرائم التي حدثت على الاقل خلال الشهر الجاري 

وطالب عدد من القراء والقارئات بطرد العمالة اليمنية من السعودية بعد تفاقم جرائمها وتزايدها بشكل مخيف وخاصة في أعقاب الحملة التصحيحية التى نفذتها السلطات السعودية تابع ملف  (زوايا الإخبارية )عن جرائم العمالة اليمنية عبر هذا الرابط  إضغط هنا

لنبدأ من الطائف استوقفت شرطة محافظة الطائف مجهول يمني قام بسحر امرأة تورط في ابتزازها  وابنتها المعاقة مدعياً أنه يستطيع علاجها. وبحسب مصادر صحفية تؤكد المعلومات أن اليمني كان قد سحر المسنة، واستنزف أموالاً منها تزيد على نصف مليون ريال؛ إذ استولى على منزلها وقام ببيعه.وكانت المسنة - وهي في السبعين من عمرها - قد تقاعدت من عملها مستخدمة في إحدى كليات البنات التابعة لجامعة الطائف، واستلمت حقوقها المالية، وتعيش معها ابنتها المعاقة (20 عاماً)، وقد علم وافد يمني (38 عاماً) بأموالها، وأنها تمتلك منزلاً، وذلك عن طريق امرأة من جنسيته نفسها، متعاونة بالكلية التي كانت تعمل بها.وادعى الوافد أنه يستطيع جلب علاج لابنة المسنة من اليمن، وأنه يحتاج لمبالغ مالية من أجل صرفها لإحضار تلك العلاجات الشعبية. وكانت المسنة قد ادعت أن الوافد سحرها من أجل استنزاف أموالها؛ إذ ذكرت أنه كان قد رش مادة غريبة على باب منزلها منذ فترة، ومن بعدها سيطر عليها وعلى أموالها.وكانت المسنة قد تلقت من الوافد اتصالاً، يطلب منها مبلغ عشرة آلاف ريال، وأنها لا بد أن توصل له المبلغ فوراً أمس، حينها اضطرت أن تطلب من حفيدها أن يوصلها له؛ فشك الأخير في الأمر، ودخل معه في عراك حتى سيطر عليه، وأبلغ دوريات الأمن، التي حضرت واستلمته بعد تفتيش سيارته، وعُثر بداخلها على صك منزل المسنة، الذي كان قد باعه واستولى على ماله، كما عُثر على بطاقات الصراف الخاصة بها.وكشفت معلومات هاتف الوافد الجوال أن لديه علاقات مع طالبات جامعيات، وأنه يبتزهن من خلال الرسائل المرصودة، بتعاون من امرأة من جنسيته نفسها، تعمل لدى الكلية كما ذكرت المعلومات.وحالياً يخضع الوافد اليمني للاستيقاف لدى مركز شرطة النزهة بالطائف، بعد إرسال ملف القضية وأوراقها لهيئة التحقيق والادعاء العام.

ومن الطائف ايضا غابت "يمنية" أرملة مواطن سعودي، عن جلسات المحكمة العامة بأبي عريش في جازان، بعد أن كانت قد هربت ببناتها إلى أسرتها المُخالفة، والمُقيمة بـ"جازان"، ورفضت العودة لمنزل زوجها بالطائف بعد وفاته فوراً، في الوقت الذي يواصل أشقاء المواطن مُخاطبة الجهات الرسمية، من أجل تسلُّم أبناء أخيهم المتوفى، وضمهم إليهم، وإنهاء مُجريات حصر الورثة المتوقفة بسبب هروبها وفقا لمصادر صحفية 

 امهن اليمنية هربت بهن

جازان يسرقون بنك !

 وفي جازان أطاحت الجهات الأمنية بمنطقة جازان، ممثلة بإدارة البحث والتحري بشرطة أحد المسارحة، بالمتهمين في محاولة سرقة بنك شهير بمحافظة أحد المسارحة   وهما شخصان من الجنسية اليمنية وتلقت الجهات الأمنية فجر بلاغاً يفيد بمحاولة سرقة بنك شهير في محافظة أحد المسارحة ، وبعد انتقال الجهات الأمنية للموقع عثر على الباب الرئيسي للبنك مخلوع، واتضح أن هناك محاولة لسرقة البنك

جرائم فكرية :

 وفي جريمة لاتقل بشاعة عن سابقتيها كشفت وزارة الداخلية السعودية عن إلقاء أجهزتها الأمنية القبض على شخصين من المقيمين في السعودية، أحدهما تشادي سبق إبعاده عن السعودية وعاد بجواز دولة أخرى، والآخر يمني الجنسية، قالت الوزارة إنهما ضالعان في التحريض على الإرهاب بالبلاد.
وجاء على لسان اللواء منصور التركي المتحدث الأمني بوزارة الداخلية أن الأجهزة الأمنية المختصة من خلال رصد ومتابعة ما ينشر من رسائل التحريض والكراهية عبر شبكات التواصل الاجتماعي «تمكنت في بداية العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك من القبض على اثنين من المقيمين أحدهما تشادي سبق إبعاده وعاد بجواز دولة أخرى، والآخر يمني ممن جندوا أنفسهم لخدمة الفكر الضال».

وأضاف المتحدث الأمني أنه «اتضح من مضبوطاتهما التي شملت أجهزة حواسيب ووسائط إلكترونية وهواتف جوالة تواصلهما مع الفئة الضالة في الخارج، إما عن طريق رسائل إلكترونية مشفرة وإما من خلال معرفات عبر شبكات التواصل الاجتماعي مثل: أبو الفداء، وحسبوي، ومعاوية المدني، ورصاصة في قصاصة، وأبو الفدا الدوقلي»، وذلك لتبادل المعلومات حول عمليات انتحارية وشيكة في المنطقة، كما ظهر من إفاداتهما الأولية ما يؤيد ذلك، مؤكدا أن التحقيق ما زال مستمرا معهما، وسوف تستكمل بحقهما الإجراءات النظامية.

وقال المتحدث الأمني بوزارة الداخلية  إن المحاكمة التي سيخضع لها الشخصان تعتمد على التهم الموجهة لهما، وذلك في رده على سؤال عن طريقة المحاكمة التي ستؤول إليها القضية. وأضاف التركي «إنهما كانا يتواصلان برسائل مع أصحاب الفكر الضال في الخارج».

جريمة ينبع لن تنسى

ونعيد للذاكرة جريمة ينبع البشعةحيث قبضت  شعبة البحث الجنائي بمحافظة ينبع على السفاح الذي كان يعمل في العديد من متاجر المحافظة بنظام السعودة إلى أنن سجن في عام 1427هـ بسبب تعذيبه المستمر لأطفاله الذين لم يدخلهم إلى المدرسة ( أربع أولاد وبنتين ) وقد شوه يد أكبرهم الذي يبلغ من العمر 16 عام , وأصابه بإعاقة دائمة, واعترف المتهم بتشويه أولاده وإحراقهم بالنار كي يحولهم لمتسولين، وعند خروجه من السجن وقضاء محكوميته بدل مجال عمله السابق وبدأ في بيع وشراء الخضراوات .

وكان المتهم قد اعترف أنه كان على وشك الفتك بالضحية الرابعة، وخلال التحقيق معه أكد ان أول جرائمه نفذها في تاريخ 8-9-1428 هـ بعد تعرفه على خادمة عبر مكالمات تلفونية , حيث استطاع ان يقنعها بان تهرب عن كفيلها ليتكفل هو بجميع احتياجاتها , وبعد موافقتها على الفكرة نسق معها موعدا للهروب وقت ذهاب أسرة كفيلها إلى كورنيش ينبع الشمالي ; ونفذت ما طلبه منها وقتلها بعد ساعات في احدى الاستراحات .

وبعد ذلك حدد السفاح جريمته الثانية بتاريخ 22- 6-1429هـ والتي نفذت في كورنيش الهيئة الملكية في ينبع الصناعية , بعد ان لاحظ وجود خادمة اندونيسية في مواقف الكورنيش الجانبية ,وحاول اقناعها بالذهاب معه فوافقت في نفس اللحظة واتجه بها لمنطقة خالية من العوائل في مكان منعزل بالكورنيش , وبعد ان مارس معها الجنس , قام بخنقها عند الساعة الواحدة والنصف صباحا , وليتأكد من وفاتها ضربها ثلاث مرات بحجر كبير على رأسها , وقام بوضعها داخل كيس يحتفظ به في سيارته , وحفر حفرة قريبة من الموقع الذي قتلها فيه ودفنها
آخر ضحايا السفاح قتلت في تاريخ 19-8-1430هـ بعد ان شاهد الضحية تقف بجوار جسر المشاة في حي العصيلي , والتي لم يجد صعوبة – كما ذكر - في إقناعها بالصعود إلى سيارته , والاتجاه بها مباشرة إلى منزله , موضحا انه ادخلها إلى غرفة نومه , وعندما طلب منها ممارسة الجنس دب خلاف بينهما , على طريقة الممارسة اضطرت على أثره الخادمة للهرب من الغرفة إلى صالة المنزل ولاحقها أمام أطفاله المتواجدين حينها برفقة والدتهم .
ولم يمنع السفاح هروب الخادمة إلى خارج المنزل - قريبا من أسواق النامي – من مطاردتها حاملا سكينا استطاع ان يطعنها بها ثلاث طعنات متتالية.

وتم انزالها في بيته ليسكب على جسدها مادة حارقة ; مادة الأسيد ثم قام بلفها في بطانية وتوجه بها إلى طريق ;أملج ودخل منطقة صحراوية تسمى ; الفري ; والقى فيها بالجثة وعاد لمنزله

وقبل القبض عليه كان يخطط للقاء إحدى الخادمات في رمضان الفائت خلال العشر الأواخر, لكن لطف الله أنقذها منه , بعد ان قبضت عليه شعبة البحث الجنائي في ينبع واكتشافها علاقته بعدة قضايا جنائية منها القتل والتزوير .

 
مزيدا من الجرائم ليد الغدر اليمني اضغط هنا